قصة المؤذن عايشتها شخصياً
حيث كان أحد أبناء هذة الجنسية
يعمل حارساً لمسجد بحارتنا وكان
يلبس الزي السعودي (شماغ وثوب الى منتصف الساق)
ولحية كثيفة وإذا غاب المؤذن كان يقوم مقامه حتى وصل
به الحال أن أصبح إماماً للمصلين عند غياب الإمام الرسمي وكان بارعاً في القراءة حتى إنه يجعل
من يصلي خلفه لأول مره يتساءَل من هو هذا الشيخ
وحدث أن تم تسريحه لإحلال سعودي بدلاً منه
وما هي إلا أيام وكاد أن يغمى علي عندما شاهدته
شكل مغايير لقد انقلب 360 درجة
لابس جينز يتعدى طوله الجزمه أعزكم الله
واللحية في الباي باي بالموس
والشعر احدث قصه.
فماذا نرجي من اُناس هذا تفكيرهم
يؤسفني الإطالة ولكن قصتك ذكرتني به
لك مودتي أخي/ الهامس