ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم القدوة الحسنة

أرى أن الضرب يتوافق مع قوله عليه السلام : ( آخر العلاج الكي )


أما أن نستبعده نهائيا من أذهاننا فهذا لا أستسيغه أبدا

لأن هناك بعض الحالات تصل بنا إلى حد اليأس من الإصلاح بالحسنى

فيكون أسلوب العناد والمشاغبة والإيذاء المتعمد والمتكرر للآخرين

ديدنها ، وأسلوبها باستمرار .

وقد تكون بعض التصرفات أحيانا لا أخلاقية وبعيدة عن الشرف أيضا .

وبعد أن تستنفذ كل الطرق للإصلاح دون فائدة يأتي دور الضرب .

ولكن بشرط:

أن لا يكون على الوجه وأن لا يكون بأداة غليضة

وأن يكون في حدود .


أشكرك للموضوع الجميل يا أبا محمد