لمناجاة الرب لذة لا يعرفها إلا من تعود عليها
عندما تناجي ربك تنسى كل من في الأرض
وتكون في روحانية وسكينة وخشوع
فتكون صافي الذهن خاشع القلب
فتكون قريبا من ربك
لمناجاة الرب لذة لا يعرفها إلا من تعود عليها
عندما تناجي ربك تنسى كل من في الأرض
وتكون في روحانية وسكينة وخشوع
فتكون صافي الذهن خاشع القلب
فتكون قريبا من ربك