أسعد الله أوقاتك أستانا الفاضل ( خادم الدعوة )
من وجهة نظري أراه قرار الشجعان
وفيه فرصة للعودة من جديد أكثر تماسكا
وإصرارا على تحقيق الأفضل
والوصول للأكمل
قد يراه البعض إنه دليل على الضعف
وهزيمة وتنازل من الجبناء
وهو في الحقيقة عودة لتخطي محطات الفشل وتجاوز الحواجز والعقبات



