حكايةُ عشقٍ من سلطان حب لأميرةٍ مغرورة..
عندما وجدتهُ تائهاً بين نسمات جدائلها تثاقلت خُطاها..
و تغايرت نظراتُها..
ولكنّها لا تعلم..
بأنه قد سكن روُحها..
ولن تعرف ذلك إلا إن مارس غيابهُ عنها..
دمعة المقهور..
أبحرت بنا في موسوعة عشقٍ أبطالها قلبٌ دكّهُ الحب وروحٌ تعشقُ الغزل..
ومازلنا مُبحرين..