اهـلا وســهــلا بــكـ يا عــم جــعــبــورمرحبا ألوف بأخينا الأسامة أضأت ليلتنا بقدومك أخي الأسامة وليلتك سعيدة أن شاء الله تعالى مع أخوانك في المنتدى0
وضيافتنا التي نكرمك بها هي الأسئلة بدل ضيافة الضيف المعهودة وهي وليمة الطعام والقهوة والشاي والحفاوة بالضيف0
وبسم الله نبداء الضيافة
سبق وان طرحـت السيرة الذاتية سابقاًس1-الإسم كاملا والعمر ومكان الميلاد والمنشئ والمهنة؟
ولكن سأعيد كتابتها مرة آخرى ،،،
الأســم:ـ أسـامــة عـبـده محمد جبران
العمر :ـ 19 سنة وداخل على العشرين
المهنة:ـ ما ازال طالب في جامعة جازان
تخصص:ـ صيدلـة
بارك الله فيكس2-في رأيك ماهي الظاهرة المنتشرة والسائدة بمجتمعنا الضارة الممقوتة شرعا وخلقا والتي يجب محاربتها؟
سؤالك في غاية الاهمية والسلبيات في مجتمعنا كثيرة وخاصة بين الشباب مثال ذلك
تهور الشباب في قيادة السيارات وعدم الالتزام بالأنظمة ، وتصرفاتهم في الاماكن العامة
والمتنزهات وهذا يدل على بعدهم عن كتاب الله وسنة رسوله وعدم معرفتهم
بما فيها من الدرر المكنونة وهذا غيظ من فيظ.
وقد نختلف في أي من هذه الظواهر نتمنى زوالها وذالك حسب رؤية كل شخص
منا لخطورة كل ظاهرة ولكن الذي مستحيل أن نختلف فيه هو كيف تزول
او نعمل على زوال هذه الظواهر .إنه بالسير على هدى نبينا المصطفى الكريم
وجعل القران هو مرجعنا الاول وبإمكان كل واحد أن يمكن ذلك للأمة بأن يحاسب نفسه
قبل محاسبة أي فرد اخر.
"عَنَسَت البنت البكر تعنُسُ بالضم، وعُنوساً وعِناساً؛س3-ما هو رأيك في إنتشار العنوسة في المجتمع وعزوف بعض الشباب عن الزوج0وماهي الأسباب وما هو الحل لهذه القضية التي تؤرق الكثير من المجتمع؟
أي طال مكثها في بيت أهلها بعد إدراكها ولم تتزوج فهي عانس،
والرجل أسن ولم يتزوج فهو أيضا عانس،
وأكثر ما يستعمل في النساء، ويقال أيضا: عَنَست البنت
البكر أي حبسوها عن التزوج حتى فاتت سن الزواج ".
ربما يكون من أعراض بعض الشباب عن الزوج أو تأخيرهم له
جهلً أو تجاهلاً بحديث ( النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنْ اسْتَطَاعَ
مِنْكُمْ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ ) .
وأرى السبب في ذلك يعود إلى الإعراض
عن قوله صلى الله عليه وسلم: (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه)
والبحث في الناحية المادية وغير ذلك
غلاء المهور بلاشك
وقد يكون انصراف البعض بطريق الحرام
والعياذ بالله