إذا خان الضمير فمن نلوم .. أكيد أنها مسألة صعبة ..
ذلك الضمير حطمني ورماني ولم يبالي واختفى عن الأنظار ..
شعرت بعدها باليأس وأن الحياة ترميني بجميع الشرور المسمومة
وبقايا الحطام تلتف من حولي لتذكرني بما لم ولن أنساه .. ,,
الأرض تصرخ وتتوجع من وجود ظالم يدوس بأقدامه عليها ..
وأصبحت أنا من يعاني وطعنته يوم عن يوم تزيد في اختراقها ..
وفجوة الجرح تتسع ..
ما سبق عبارة عن حوار افتراضت أن شخص ندم
ثم خاطب ضميره .. بعبارات عتاب ..
لذلك يجب أن نراعي الأمانة التي بين أيدينا
والتي سوف نسأل عنها . .. لنستشعر ذلك جيداً
شكراً أخي العزيز ..موضوع رائع