تلكَ الفاصلة ُ أيها الحجفاريّ العَـــــزيز
قـد ْ عَـرقـلتْ خـُـطـانا ، وأحرقتْ هَـوانا

لا ندري .. متى سيهبُ القدرُ لنا حُـبا ً
نحْـيَـاهُ ويَـحـْـيَـانا بدون ِ فــَـاصِـلة !

أيها الحجفاريّ

أجـْـمَـلُ البوح ِ مَـا جاءَ بصُـورة ٍ
لا تـكــَـلــّـفَ فيها !

أعجبني ذلكَ السيناريو ، وراقَ لي !

دامَ نبضُ القلمْ ، ودامَ صاحبُه

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي