نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
في غيابك،،


أحترقت الاهـ في صدري


ذبلت عناقيد شوقي


فلست أدري من أكون ؟


وما هي بدونك تلك الحياة؟


ملل وغربة وألم وحيرة،،


أشعر بهما في غيابك


أحاول ان ارسم الضحكة علي وجهي

أن انزع حزنك من قلبي،،


لكني أجدني علي عتبات الشوق

محملة باللهفة والشجن


بحنين وانتظارالامل،،