يسرع إليه الجيران محاولين إغاثته ونجدته دون جدوى فيتم نقله إلى أحد المستشفيات الشهيرة فيلفظ أنفاسه في الحال
بعد وفاته قرر الورثة الذين تكالبوا وتصارعوا على ثروته الاحتفاظ ببعض الأثاث وبيع البيت بما تبقى فيه من الفراش البالي والقديم الذي حوله شقيقهم المتوفي على مر السنين إلى خزينة سرية
لأمواله ومقتنياته الثمينة خوفاً عليها من الحسد