الورقة الرابحة..

هنا ارتسمت لوحة لساعات مرّت عاشت بها الروح أوضاع مختلفة ومزاجات عدّة..
يُطربني الإسترسال في البوح بدون تصنّع ولا بهرجة..

كانت لحروفك وقع كالعبير على شغاف القلب..

دامت سعادتك