في حالة متقطعة يأتي على الإنسان شعور

يكون فيها مليئاً بالسعادة والسرور وشعورا بالطمأنينة والاستقرار

وأحيانا مقابلة يشعر بما يناقض هذا الحال وأنا كذالك


لكن إن شعرت بسرور فأنا في أتم سعادة وان شعرت بحزن أو خوف

أو عدم استقرار أمون أيضا سعيدا لأن

مصدر السعادة والقلق هو واحد

فالمصدر الذي يسعدني هو أنت

والمصدر الذي يحزنني هو أنت فهل لي الحق بأن

أكون كذالك وهل يكون لك حق في أن تلومني


قد يكون كلامي في بادئ الأمر متناقضا وغير واضح

وهذ طبيعة في قد يلحظها

الكثير ممن يحتكون بي ولكن نادرا من يفهم سر هذا التناقض


وأنا عندما أعيش لحظات تكون

كذلك أكون في قمة المتعة والارتياح


وأكون قد غصت في أعمق الخيال مما هو أبعد من الكون إلى ملا نهاية له

مما لا يعلمه أحد إلا الله سبحانه وتعالى

وأنا في تلك الأحوال أكون قد قمت بالبحث عن

صياغة أخرج به معنى جميلا وكلمة مفيدة


تكون واضحة لمن يتأملها

وقد تسألني ما هذه المعاني التي تسوغها


وما هي تلك الخيالات التي تغوص فيها ؟

حبيبي إن العاشق في قمة العشق الذي بلغ الثمالى وخامر العقل حتى أذهبه

وان المجنون الذي ذهب عقله

بعدما كانت رجاحته يوزن ماحوله,

و من وجد ما رأى قد يعذر لما له من

تصرفات خارجة عن تصرفات الإنسان الرزين

ولكن ماذنب من بدا

للناس عاقلا وفي رجاحة عقله رزينا وهو قد بلغ ما يجده العشاق


مالم يجدوه في مسيرة عشقهم التي ضانت بها السنون

وبلغ من الجنون مالوا قورن بمجنون لبدا أن المجنون ذو عقل حصيف

يا سادتي قد تتعجبون

]مما أكتب ولكن هذه هي قصتي التي طالما أردت صياغتها بثوب جميل

ولكن بعد الأطراف ومساحة

المكان هي ما جعلتني أتوه في بداية القصة

ولكن من الأول والأخير فإن كل

الحكاية ولب الكلام وخلاصة المقام

هي .... وللكلام بقيه .........