دائما ترهبني لحظات الوداع تقتلني
تأتي بالالم المنفرد الذي يعزف حول قلبي الحان الموت
اكتب لك حبيبي رسائل من نار
وانثر حولها حبيبي ورود ملطخة بالحزن والالم
واهديك حبيبي قلبي الممزق الذي انتهى واصبح دونك ضائع
ااودعك حبيبي ام انتظر حتى استفيق من غيبوبتي
احقا سترحل وتتركني وحيده
والى اين انت راحل الى البعيد
اصدق نفسي احيانا انك باق لديها
وتذكرني اوراق الخريف وبرودتها وحزنها برحيلك
ويلطخ وجهي الحزن من جديد
وانتظر واظل انتظر ..
احتفظ بملامح وجهي الحزين ..
حتى تأتي من جديد
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
خاطرة رائعة ,,
حوت الجمال رغم مفردة الحزن
المخيمة عليها كـ ( الألم والفراق ) !
من تلك السوداوية نسجتِ لنا هذا الإبداع ..
صباح الخير والتفاؤل ’’
خزامئ
تمتمات في جرح الزمان
انين الشوق المتعب
لفحه من الاحزان هي تلك لحظات
الفراق والوداع
اخيتي
مراسيم الحزن لابد ان تنتهي في يوم ما
واشعال قناديل الفرح اتية
لكي البقاء ولكي الاحساس
ودمتي متالقه
الاخ اسامه مصلح
الرائع دائما حلم وردي
شكرا للمرور الاكثر من رائع
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
وانتظر واظل انتظر ..
احتفظ بملامح وجهي الحزين ..
حتى تأتي من جديد
خُزامى..
حُروفك تلامس أحاسيسنا بكل رقّة ونعيشُ معها تباريح ذلك الفراق القارص..
جمع الله روحك بمن تحب..
دمت بألق
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
اجتياح مرورك اجتاح حروفي وافاقت على همساتك خاطرتي
شكرا ودمت بحب
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
