خزامى
ألم الفراق
ونار الوداع
تتأجج في النفوس
فترسل العيون سفرائها
وتبث القلوب أحزانها
فكيف لإنسان أن يحتمل الوداع
وكيف إذا كان الرحيل أبديا
ولكن العزاء
أن هناك مبشرات بلقاء سيكون بإذن الله
فنسأل الله أن يجمعنا بمن نحب
في روضات الجنات
خزامى
مرور متألق
فلك كل التقدير والوفاء