اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف أزيبي مشاهدة المشاركة
اهلا محمد

انا شخصيا اعجبني جدا فوز اوباما ليبرهن تقدم الكفار على المسلمين في مفهوم الانسانية

هذا الاسود الذي لو جاء الى بلاد العرب لعانا من الاضطهاد والترحيلنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وما قضايا الطلاق بسبب تكافؤ النسب على ايدي قضاتنا الاجلاء الا دليل على تخلفنا

وامر آخر:

لو كان اي رئيس اسودا او ابيضا فلن يهتم الا بالمهم

اليهود لهم السلطة وبيدهم بقاء هذا الزنجي او رحيله

لذلك حسب حساباته ليترضيهم

اما العرب فهم هامش

وليس لديهم ما يخشى منه

ثم قضية اخرى

لكل من تفاءل باوباما ليقدم شيئا للمسلمين

اقول:

إن أمة تنتظر النصر والعون من أيدي الاخرين جديرة بالحرق

لا يصنع مجد العرب والمسلمين الا هم

اوباما جاء رئيسا امريكيا

يهتم بمصلحة امريكا فقط

ويضع القرارات التي تصب في مصلحة حزبه وشعبه

ولاعزاء للمشغولين بمزايين الرخال في عصر العلم

شكرا محمد



أهلاً بالغالي نايف
جداً منطقي ّكلامك ,,!
كلنا سعدنا لإنتصار الإنسانيّة في فوز أوباما بالرئاسة ..وأعاد لنا ربما فكرة الأجدر بالمنصب كما حدث في عهد كافور الإخشيديّ ,!
وعموماً أصبتَ الرأي فمهما تبدّلت ألوان نزلاء البيت الأبيض سيبقى أسوداً في تعامله مع العرب خصوصاً


ولكن لنكن منطقيّين قليلاً
الطفلة المدلل إسرائيل تمدّ يد السّلام على لسان أولمرت في قمّة نيويورك حينما قال للملك المصلح عبدالله بن عبدالعزيز { أتمنى أن يكون صوتك هو الأقوى في المنطقة .. }
من وجهة نظر الكثير أن إسرايل تريد أن تعيد حساباتها من جديد وأن تتفهّم فرصة السّلام التي دعت وتدعو لها المملكة دوماً من خلال المبادرة التي أعلنها الملك عبدالله ,!
وكما صرّح أوباما { سيكون من الغباء أن ترفض إسرائيل عرضاً كهذا للسلام مع العرب } نرى أنّ الرجل فعلاً يريد أن يجعل حلاً للمعادلة المستحيلة الحلّ في عصرنا الحالي ,!
سيدي الكريم مثلك أعرف وأدرى أن أوباما يهمّه مصلحة شعبه في الأوّل والأخير
والولايات المتحدة تمرّ بكوراث بطالة وإقتصاد وفساد إداري ويلقون على عاتق أبوحسين الحمل الأكبر في تجاوز المحنة ...أَتُراه سيترك كلّ هذا لحل قضايانا التي ننشغلُ فعلاً عنها بناصر الجوهر ومحمد نور أو الهدبا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

سلمتَ وسلم قلمك نايف
والملتقى جازان نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي