لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: المجلّة الأدبيّة الإصدار السابع { لروح هلال الفجر } !

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الإدارة الأدبية
    القانون الأدبـي
    تاريخ التسجيل
    03 2008
    المشاركات
    205

    المجلّة الأدبيّة الإصدار السابع { لروح هلال الفجر } !



    عندما يأفلُ هلال الفجر ننتظرُ عودة منه ..
    وعندما يغيب فجأة (هلال الفجر)
    لا نملك إلاّ الدعاء له ,!
    الإدارة الأدبيّة *

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    أجمل البدايات لمسةُ وفاء من نادرٍ في زمننا // :

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدى الوجدان مشاهدة المشاركة
    كان هنا بروحه وأخلاقه بأدبه وفن تعامله بردوده المتميزه
    وبكلماته الصادقة وبحروفه المتلألئة لم يخطئ بحق أحد ولم يتعامل مع أحد بقسوة
    ابتسامة لا تفارق محياه كل ما كتبه يشهد برحابة صدره وبتمسكه بربه
    كان نعم الأخ ونعم الزميل
    همه من حوله
    وكيف يرسم البسمة على شفاه تسورها الألم
    مع الفجر يهل وبالخير يطل
    سعى أن يرقى بالمكان فارتقى وتجاوز عمن أساء له وللقلوب احتوى
    إنه هلال الفجر
    أحمد بن منصور أبو طالب رحمه الله
    كل من تعامل معه يعرف صدق هذه الحروف وأنها اقل القليل الذي يكتب فيه
    ومهما قلنا أو أعدنا فلن نفيه حقه

    إنــا لله وإنــا إليه راجــعــون
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هلال الفجر مشاهدة المشاركة



    هـــــــذه همســـــــة من خــــاطري أهديـــــها لكــــم

    نحبهـــــم مهمــــــا لنا أســــــــاءووا
    مهمـــا لنــا أســــاءووووووو....( نحبهــــــم )...

    على مدى عمره الذي قضاه ..هُنا
    أو في عالمه الحقيق
    كان القاسم المشترك / حُبّ الناس له / وطيبته !


    أحمد _ رحمه الله _ في أعينهــــــــــــــم //

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل مشاهدة المشاركة
    غاب عني لمدة سنة تقريبا منذ تعيينه في منطقة نجران
    وبعد سنة جاءني فجأة العام الماضي في إحدى الليالي من أبو حجر مخصوص ليعطيني كرت الدعوة لفرحه
    وعيناه تشعان براءة وفرحة وغبطة ، كم فرحت له واحتضنته وتحدثت معه وكان على عجلة من أمره
    يستعد لفرحه وزواجه .

    وقبل ثلاثة أيام فوجئت بخبر الحادث الذي تعرض له ، وأمس بخبر وفاته .

    إنــا لله وإنــا إليه راجــعــون
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف أزيبي مشاهدة المشاركة
    لقاءان جمعتنا
    الاول بترتيب
    والاخر بصدفة
    ولم ولن انس بسمته وتواضعه
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم المدخلي مشاهدة المشاركة
    ربما كنت آخر من التقاه قبل وفاته .. نظرت جسمه لم يلفت انتباهي
    إلا شيئان الأول حبات شيب رأسه والثاني عيونه المليئة بالدموع والألم وبارق حب.


    أرقد بأمان ورحمة من الله أحمد ..
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمود مشاهدة المشاركة



    عرفته من خلال هذا الملتقى واليوم أودعه في هذا الملتقى..
    بالصدفة تعرفت به وبسرعة غير معتادة إلتقيته في الرياض في ليلة شاتية وكان لقاءً عائلياً حميماً خجولاً، تبادلنا فيه أنفسنا وتعرفنا فيه على ذواتنا ورغم برد تلك الليلة إلى أن دفئ مشاعره أنساني بردها..

    ذهبت أيام وكانت تجمعنا الإتصالات ولم يردني إتصال منه لم يستهله ((بـ حبيبي يا حمود والله واحشني))
    وتبداء الممازحات والتعليقات والنقاشات وتبادل الآراء، وفي ذات يوم عدت إلى صامطة زائراً وكان في أملي لقياه والإجتماع به على شكل أبسط وأرحب، وإتصلت به مفيداً بقدومي ولم يبادرني إلى بفرحته وطلبه الموصي بشدة على لقائنا،، ــ وقفهة: كانت جميع إتصالاتي به تشعرني بالفرح والراحة ودفئ الأخوة.. ــ
    فباشرته بأنني سألتقيه في بيته بأبي حجر، وتم اللقاء في ليلة هادئة لم يكن يزينها غير وجهه الطاهر..

    دامت معرفتي به لقرابة الثلاثة أعوام لم أرى منه فيها غير:-
    الرقي والرقة وجمال الروح وحسن الأدب والبشاشة الدائمة ووجه الشريف السمح الباسم..
    بسيطاً واضحاً شفافاً غير متكلف،، محباً للحياة وللجمال،، كله زهو الشباب..
    ساعياً للخير كريماً في تقديم الإحسان..
    لم يأتي يوم وأحمد فيه لا يضحك أو يكون سبباً في رسم الإبتسامة على شفاهـ من يلاقيه..

    دائماً ما كنا نتبادل همومنا والأحلام والرغبات ولطالما شكى إلي وشكوت إليه قسوة الحياة..
    مرت أيام وإبتسمت له الحياة كما عودها على إبتسامته في الصراء والضراء، وعمل معلماً، وبدئنا في العمل على العيش في أعشاش الزوجية..
    وفي هذه المرحلة كان يحدثني بما يستجد معه وما كان يحلم به ويتمنى وكنت كذلك.. كنا نحادث بعضنا كحديثنا لأرواحنا..

    آخر ما حدثني به كانت مساعيه في الحصول على قاعة ليقيم فيها حفل زواجه، حيث أننا تشاورنا على موعد إقامة زواجنا وكدنا أن نجعله في ليلة واحدة ولكن الضروف حالت دون ذلك، فأشرته برأي حيال بحثه عن القاعة وأنهينا المكالمة على تواعدنا باللقاء..
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
    هذا ما يحزنني أكثر في حياتي معه..
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ

    لم ألقه ولم أسمع صوته بعد هذه المكالمة..
    مات وأنا مشتاق إليه لدرجة أنه في ليلة وفاته كانت ذكراه تجول بروحي..
    وفاجئني خبر وفاته في نهاية نهاراليوم التالي حيث كان يوارى الثرى..


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نزار مشاهدة المشاركة


    يقول والده

    لقد خرج من هنا ...ميتاً

    وادعنا فرداً..فرداً...

    صور بيته ...وكل شيء في جواله

    ثم ذهب...وسافر


    تصعب أحياناً الكلمات
    يبقى الصمت .. والدعاء
    وكان للشعر الصّادق _ الرثاء _ حضور على صفحات المنتدى
    قصائد تقطرُ لوعة وأسى لفراق الحبيب أحمد ( هلال الفجر )

    رثاءٌ وتعزية

    للأستاذ / حسن دغريري

    وأخرى
    لو أنَّ روحك ياهلال ترجعُ !

    للشّاعرة / لهفــة ,!



    غِبت عن أنظارنا وستبقى ذكرى جميل خالدة في أرواحنا

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    لن يستقبل رسائلكم
    ولكن حتماً دعواتُكم ستصله في كلّ حين ,!

    اللهم أرحمه واغفر له وأعفُ عنه ,!



    الإدارة الأدبيّة


    التعديل الأخير تم بواسطة اجـــتـــيـــاح ; 26 -11- 2008 الساعة 12:31 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •