جَرَحتِ القَلبَ ودُفِنت..
مَشَاعرٌ عَن حُبِكَ تَوقفَت..
أَحلامٌ بَدَأت ثُمَ وؤِدَت..
خُيوطٌ مَنَ الآمَالِ تَبَددت..
هَل أَقَول لقَلبِي كَفَى..
هَل أَدعو عَلَيكَ فَي غَسقِ الدُجَى..
وصف جميل ........
لحن يعزف على ظفاف جراح
اهوى صوت حزين ام فرقا بافراح
اخي العزيز قد تبدد الامال
ولكن الحب لايموت
ولكن( لا تدعو) فالمحب من طبعه الـوفئ
قد تخلو الزجاجة من العطر
ولكن تذكر بان الرائحة العبقة
تبقى **
شكرا على هذه الاسطورة الاكثر من رائعة
أنت الأجمل صديقي.وصف جميل ........
وربما الفرح الحزين.!!لحن يعزف على ظفاف جراح
اهوى صوت حزين ام فرقا بافراح
معادلة.. الحب أنا .. أنت .. هي .. أو حتى تلك.اخي العزيز قد تبدد الامال
ولكن الحب لايموت
الحب عندما تنبض عشقاً ..و يزيد بقربك .!
لكن أجيد قتلة .. لكن كيف.!؟
البحر والقمر..
معرّف شاعري.. تذكرت
مغيب الشمس .. شروق القمر .. سطوعه في البحر.
كم جميل أنت .
تحــيه.
ابراهيم
كم هو رائع سجعك
وكانه سجع كهان
فانت كاهن للحب
ومنجم لرقه والاحساس
دام نبظك
ودام قلمك
شكراً لوجودك .. وشكراً لإطرائك .!!ابراهيم
كم هو رائع سجعك
وكانه سجع كهان
فانت كاهن للحب
ومنجم لرقه والاحساس
دام نبظك
ودام قلمك
دلفتُ إلى القمر وقد غزى الفضول قُليبَ صديقك ,,
وانسجمتُ مع ترانيم حديثه وكِدتُ أرسم خارطة طريقٍ لا يعرفُ معالمُها إلّاي,,
ما أروع القمر في كُلِّ حالاته ,,
وما ألذّ طعم البُعد عندما يخلِفُه لقاء,,
وكما يقول ابنُ الوردي
غب و زر غِبّاً تزد حُبًّا فمن ..أكثر الترداد أضناهٌ الملل
رائع إبراهيم,,
بين كُلِّ حرفٍ وأخوه حقبةٌ من زفرات الشوق ,,
دمت كما عهدتُك
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
دلفتُ إلى القمر وقد غزى الفضول قُليبَ صديقك ,,
وانسجمتُ مع ترانيم حديثه وكِدتُ أرسم خارطة طريقٍ لا يعرفُ معالمُها إلّاي,,
وهل يجيد الرسم إلاك ..!
وأظل أحب رغم أن القاء مستحيل ..!ما أروع القمر في كُلِّ حالاته ,,
وما ألذّ طعم البُعد عندما يخلِفُه لقاء,,
عندما أقرءك وأنت تباركني أتلعثم ويتوشحني الطهر .! يا كل الطهر ..رائع إبراهيم,,
بين كُلِّ حرفٍ وأخوه حقبةٌ من زفرات الشوق ,,
ألــم أقل لك .. أنك اجتياح
وأكثر .
لم يحدث يوماً أن كرهت الحب .. رغم ما يفعله بي .!
الشيء الوحيد الذي يلزمني التهذيب في حضرته .!
حتى و إن كان ..
متعب .. مؤلم .. لكنه لا يؤذي أحـد ..!
كنت أتلعثم .. و أركب الأرجوحه .. وتنتابني القشعريرة .. وأفخر بقامات تزور تواضع متصفحي ..
و أكرّم .. فقط هذه تجبرني أن أترجل لأترك المجال .. و أفرح .!
سيبقى هذا الوشاح يعلو بي .. على صدري .!
و العرق يتصبب . و
.أتلعثم .!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
