..

يا رب شبابيه , لأجل الحالات المزاجيةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

بالتوفيق للشباب ولكَ مُحمّد (:

.