أهلا بك يا ( يارا )
تحية ود وفل وورود
تفوح شذا وعطرا بين يديك بلا حدود
هي مشاهد قليلة صفق لها الحاضرون
واستمتع بمشاهدها المشاهدون
أبطالها رجل أخلص في وقت ندر فيه الوفاء
وعشق بصدق فكان حبه أطهر من النقاء
بينما الطرف الآخر كان حبه مجرد تمثيل وهراء
خائن مخادع لا يخاف من في السماء
فكان كل ما بينهما مجرد مسرحية وخواء
هي توزع الفرح والابتسامات
وهو يسكب الدمع ويخرج الزفرات
انتهت تلك المسرحية
وما زال ذلك المسكين يكتب بيده ( أحبك للأبد )