أصابه في مقتل حين رماه ، فضحك ذلك الأبله وأعلن مقاس الحذاء
قال بأن ذلك الصحفي أراد ان يلفت الأنظار إليه
وفي حقيقة الأمر أن ذلك الصحفي أثبت مالم يثبه غيره
وتكلم حذائه بلسان صامت
دخل منتظر التاريخ من اوسع أبوابه
بينما وقف الجميع بجوار الباب ينتظرون لعنة المكان والزمان
ورحل ذلك اللعين بلعنة التاريخ وحذاء تلاحقه أنى رحل

أنــا
قلمك قليل من يملكه ، وفكرك أعشقه حد الجنون
دمت كما تريد سيد القلم الصادق