لا غرابة فيما ذكر الكاتب
فلقد قُتل أحد الضباط من أحد
أبناء البنغال في شارع البطحاء العام
وامام اعين الجمهور ولم يستطيعوا إلقاء
القبض عليه منذ اكثر من ثلاثة أعوام حتى تاريخة
فالبطحاء تعتبر دولة داخل دولة

نتابع بشغف أيها المبدع