سقط المكان ذات
شغب
وانسلّ من الغيم
قصيدة
ليكتبَ
( وأدتُ النور في اعين ظلماء )
فمُتْ
واستبق الحساب
قدم كشف خساراتك
لتكون الوحيد الذي ضحى من اجل الضحية ..!!

وانتهى بعزْله ..
يرقد فيها الآن يقتسم فتات الماضي
ويبروز خيوط الصورة
على جدران الصمتْ ..

"ذلك العابر فوق"

هو انا ..

ولتكن هنا خاتمة الكلام ..!!

عُذراً منك يا سيدي معاذ
فأمام حرفك تنحني حروفي ..

مع حبي
القبس