بنتياك يحيى في منظرها جديدة ....... نعم فيها واقفه صبة حديدة
ابوابها سيدان كفرانها جديدة ...... عيبها ماتشتغل
أبياتك أخي المهند ذكرتني بقصيدة جادت بها قريحة أحد أخوالي في سيارة نسيبه
ذات المظهر الآخاذ خارجياً التالفه داخلياً.
وكانت هذه الأبيات هي مطلع قصيدته التي تفوق الثلاثين بيتاً.