يارا تامر ،،،
مساء الشعر والخير
أهلا بك هنا قامة أدبية متفردة
للجرح طقوس لا يطولها الكلام بما فيه الشعر ،،،
هل الشعر هو عذر الشاعر عند ربه إزاء جرح لا زال يثعب دما برغم
حجم الدمار من جهة ،،، وضجة الإنتصار من جهة أخرى !!
لا أدري .. يحدث أن تتعطل حواس المرء هنا ،، لأن حجم المتناقضات بحجم دمار غزة ,,,
شكرا لهطولك هنا مرة أخرى ,,,,,,,,,
حسين ...