اجتياح...
نحاذر من مغبة الوقوع في الاختيار الفاشل,
و نغالب فكرة التشكك و القلق لآننا وجدنا صوتاً بالداخل يهتف بهم
ليتنا بكل هذه العقلانية حين نتأمل!!
لكن العاطفة و فيض الإحساس يغيب الموضوعية و يظهر ما يريد
في أحايين , تنجح المقامرة
وفي غيرها كما هو الحال هنا تبلغ الصدمة كل مبلغ
يا ترى كيف ضيعونا وكيف أضعناهم؟
هذا هو السؤال الذي يشغل البال لمالانهاية
عزيزي....
حرفكُ دائماً يستنطق بروعته و رقته ما بين السطور
امتن لك كل هذا الفكر والتأمل الباهي
كن بخير