قد يرحل اشخاص من دنيانا بغير لفت انتباه لحظة رحيلهم عنا نعد اغراب في دنيانا .. لأن ابتسامتهم عن هذه الدنيا اصبحت كصدى يسمع.. و وجوههم عدت كصور احتضنتها تلك البراويز.. او كخطى ترى في زوايا البيت او في ذاك المكان المعتاد.. و لكن هذه هي حياتنا تأخذ من غير ارجاع.. اخي منصور ابديت و أديت أداء يليق بمستواك الادبي شكرا ولا تحرمنا من كتاباتك