ليس لفراق الأحبة ضماد
سوى اللقااااااااااااء
نضم كفوفهم، ونلمَّهم لصدورنا
لتهدأ النفس ويطمئن النبض
لكن ..
حين يعز لقاؤهم
ياللضجر الذي يستبد بنا !
وحتمًا لن يقوى القلب على الفرح
ولن تضحك محاجرنا إلا حين نراهم.

أستاذي الفاضل/
حرَّكت فينا الأركان
بصدق الإحساس
وثورة العاطفة
وحزن رهيب
دومًا مايستعمرنا
حين فقد الأحبة ،،
حزن على فراقهم
بعروقنا استقر
لكن بإذن الله لن يستمر ،،

لك مني أجمل التحايا
وتقبل فائق تقديري ،،