أ. Amir Al-nada
فروقات جميله ومثيره للجدل

ولكن أعذرني أن أناقضك لأن الحب وأحد وأن تعددت الأسباب
فدعنا نسمي كل شي بإسمه فالحب حب والعبث عبث من أراد أن يحب فسوف يحب ومن أراد أن يعبث فسوف يعبث
ففي الماضي
لا يذكر لنا إلا الشيئ الطيب فليس من المعقول أن تحمل لنا الكتب الشيئ الخبيث

فالقصد أن ليس
قيس وليلى وعنتره وعبله وجميل وبثينه وغيرهم الذين أشتهروا في الحب
هم فقط الذين عاشوا في الماضي
فقد يكون هناك إيضاً من أساء للحب ولكن دون تكنولوجيا وعولمه
وقد يكون في هذا الزمن الحب النقي الذي قد يتفوق على أساطير الحب الذين ذكروا
ولكنه ليس شاعر ليعبر عن حبه وتنتقل للعصور القادمه
هذا ولو تسأل الأجداد لتجد أن زواجهم تقليدي وأن ليس للحب ذكر
لأن الحب بضوابط تحكمه ولو وجد تجده في الخفايا