إنها قضية عادلة أن يمحص الله عباده، وأن يتعبدهم بالشدة كما تعبدهم بالرخاء، وأن يغاير عليهم الأطوار كما غاير عليهم الليل والنهار، فلم إذن التسخط والاعتراض والتذمر
*****
جزاك الله خيرا أخي خادم الدعوة وأجزل لك الأجر والمثوبة