// ذات مساء دخلتُ إلى مكانٍ يشعُّ بذكراك
قال لي أحد الجالسين : هنا كان يرسمُ { كتاب } أجمل لوحات النثر ,
ومن بين هذا الركام يرسلُ الأمل خيوطاً باسمة ..
عرفتُ وقتها أنّ العمالقة هم من يصنعوا للأمكنة أطلال ذكرى ,!
نصّك باذخٌ بك ,!
هو كالربيع نحتاجهُ كثيراً ..حين يكسونا البياض ,!
كتاب
دمتَ ياصديقي ..لنقرأ صورك حروفاً ناعسة ,!