نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أتذكرين برائتي
أو ربما حماقتي
كنت أبحث عنك هناك
كنتِ أنت لعبتي
مطراً وليلة حالماً
طفلاً وشرفة نافذه
كنتِ هناك لعبتي
واليوم أصبحت بلاك
مطر وليلة قاتله
طفل لم يكبر بعد
في داخله
ولم يختلف
سوى
شرفة من خلف خمار
ولم تعدي لعبتي
بل صرت لعبتك
أتذكرين