أشكر لك حرصك أخي أبو فهد
ورميك في محلة تماما
هناك من الأقلام مايسطر جواهر الفكر
وهناك من الفكر ما يستحق ان يقايض بالذهب
هناك قلما يريد من يشاركه ويناقشه
ويجد مشارك فقط ( بالكم والكيف )
وهناك شيء لايرتقي
ويترتقي رغم انه لا يرتقي
ولهذا نجد القلم قد سال حبره
والتصقت سنته ملوحا برحيل الحركه
لأن وجد من يطبطب عليه ولا يحاوه
افتقد لشيء كان يرتجيه
عموما
الأقلام لا تقتل
روح القلم تهزل
ولربما تعود شيئا فشيئا