وداعك عبث لم أقبله
لن تغادر وقد قيدتني
بكلاليب حبك ،،
ولن أسمح لك بقتلي
وأنا أرفل في ثوب الحياة !
أمجنون أنت ؟
أم تحرِّضني على الجنون ؟
عبث وداعك
ويستحيل أن أتحمّله
أتفهم ؟!

الوداع
سيف في غمد
وماإن يُشْهَر
حتى يغتال أنوار الفرح
بقرب من نحب ،،
فتظلم حولنا الدنيا
ونبقى على أمل لقائهم.

المعتصم ،،
أحييك على رقيّ الوداع في قصيدتك
ودمت مبدعًا.
تحياتي ،،