هكذا إستيقضى قلبي بصوت الوداع
لم أحسب له الحساب
تركني شخص للوداع مطاع
لم أجرو على الكلام
لأنه رماني في وادي الضياع
لأني لم أحسب لهذا اليوم حساب
لم أعلم أن بعد القمة قاع
لم أعلم أني سوفى أستيقض بالوداع
ولم أعلم أن هناك بائع ومباع
الحبر الدامع
كلماتك تدفعني إلى المرور
فجمال معنى الحرف بجمال كاتبها
دمت تقبل مروري