المؤمن يكون بين منزلتين الخوف والرجاء
الخوف من عذاب الله الذي يمنعه من الوقوع في المعصية
والرجاء في رحمة الله الواسعة بمغفرة الذنوب والتجاوز عن كل الخطايا
المؤمن يكون بين منزلتين الخوف والرجاء
الخوف من عذاب الله الذي يمنعه من الوقوع في المعصية
والرجاء في رحمة الله الواسعة بمغفرة الذنوب والتجاوز عن كل الخطايا
أخي خادم الدعوه
دائماً مبدع وأسأل الله أن لا يحرمك الأجر
وكلنا يعلم أن التوبه تقبل من العبد مالم تخرج الشمس من مغربها .. أو يصبح الانسال في ساعة الغرغره
فهل نبادر بالتوبه قبل ان لا تقبل منا