قرأت وتمعَّنت مرارًا
ووالله لاأدري كيف سيرسم النزف
على متصفحك هنا خنجرًا إنغرز
في قلب القدس من الخلف ليقطر
عارًا في جبين الأمة ،،
خجلت لأنه لارد مقنع أمتلكه
على فلسطين الأبيَّة ،،
حزنت لأن من يعجز في الذود
عن بطن حملت القدس،
سيعجز في الذود عن أي شيء !!!
الصنديد معاذ آل خيرات
لاأظن أن فلسطين
بانتظار جيوش العرب
الراكدة في وحل ......... !
ولا يشرِّفها ذلك أتصدِّق ؟!
تحياتي المفعمة بالعزاء
عليك يافلسطين لحين مجيء
معتصم آخر !
وتقديري لك أيها الشاعر الفذ .