علمت أنه ذهب إلى قرية البدوى لإصلاح ذات البين وبعد أن أنتهى من هذا العمل الطيب وفي أثناء العودة كانت ترافقه زوجته يقول الرواي أنه أحس بالتعب في الطريق وقال لزوجته أنه متعب فأوقف السيارة وأجع مقعدة السيارة إلى الخلف فتشهد ولفظ أنفاسه الأخيره .
اللهم أرحمه وأسكنه فسيح جناته كان معلما فاضلا يحب الخير وتجمعني به مشاركاته الفعالة في حلقات تحفيظ القرآن الكريم .