سيدي الفاضل أسامة

ماسطرت من اروع ماقرأت

فلم يسبق لي أن اقرأ مثله..

فلك أسبغ التحايا وارفعها على توخي الروعة في النقل وتميز الإختيار..

فهنيئاً لصامطة بك..