بسم الله الرحمن الرحيم خالق الخلق بيده الملك لا إله إلا هو جعل لنا عقلاً نميز به طريق الخير من الشر أم بعد
يا أصحاب الأقلام النيره سعدتم صباحاً وكفاكم الله شر الفتن
قرأت هذا النقاش والجدال فأتيت زائراً بقلمي وعسى أن لا يكون ثقيلاً عليكم ...
ولكن وددت أن أطرح هذا الأسئله
لماذا نناقش في فتوى منهم أجدر بأن يطولهم أقلامنا المحمله بالذنوب للذينا حملوا على أعتاقهم مصلحة هذه الأمه
كلامنا مجرد خرابيش قد تهوي بنا إلى مالا نريد أن نكون
هل تستغربون لماذا الإختلاف ... إليس الإختلاف فيه الرحمه
نحن نعرف إن الإختلاف في الفروع إما الأصول فلا
نحن نسير على إجماع أهل العلم
فالإختلاف من عهد الصحابه ليس فقط في زمننا هذا
إليس هناك إختلاف في مذاهبنا إذا لماذا النقاش
الشيخ يرى بمنطق علمي وعقلي والشيخ الآخر يرى بنفس المنطق ولكن الإختلاف بسيط
إذاً ما داعي النقاش
لك عقلك أن تميز
والحلال بيّن والحرام بيّن
كلنا نحتاج الشرع فلا غناة لنا عن الشر عوالمرأة عشان تمارس الرياضة محتاجة فتوى شرعية ؟
ماذا سوف يحدث فالعاقل يعي أن هناك في الدين إختلاف والإختلاف من اليسرأعتقد أنّ هذا التّصريح أو الفتوى , قد يُحدث ربكة في الأوساط الدينية التي تغنّت كثيراً على أصداء تصريح المفتي العام الذي , لمّح إلى عدم جوائز مثل هذه الأندية النسائيّة !
لا يضع شخص في مكان إلا هو جدير به وخاصه في أمور الدينولكن الحقُّ يُقال , الشيخ الحكمي , يفكّر بعقل ومنطق ويستخدم أسلوب مُقنع جداً !
ما المقصد .... كلاً يستند على أدله وعلم ومنطق لخدمة هذا الدين وإبتقاء وجه الكريمسأعتبر أن تصريح الحكمي مجرد ردّ على تصريح المُفتي العام ,
يعني رآس براس , ولااحد يتدخّل ياشباب ,
ليس في كرة قدم للتحدي راس برأس
لو كان المنطق ما تقولين لكان كلاً يفتي لنفسه وكلاً يختار ما يعجبهيعني أنا ولا انتِ ولا أي نون محتاجة منهم فتوى ما نعرف الحلال والحرام ولا صار خلاص الرجال هو اللي يمشي أمور المرأه بكل شي والأصل صار التحريم بكل شي والمرأه هي الهبله آلة التفريخ ناقصة العقل والدين اللي تنتظر أحد يمشيلها أمورها ويقول لها سوي ولا تسوي فهمتي قصدي
نعم نحن وأنتم نسير على فتوى أهل الدين ولو أن إمرأه كانت جديره بأن تكون مفتيه ما المانع بأن نأخذ بفتوتها كما كان الصحاب يأخذون الفتوه من عائشه رضي الله عنها
والله أعلم
اللهم لا تواخذنا بزلات ألسنتنا
عذراً على الإطاله
والمعذره للجميع
قد لا أكون أصبت ولكن أدعي الله أن لا أكون أخطئت