كثر الله خير الشاباب وخيرك أخي المعتصم وشكرا لكم جميعا على هذه الوليمة الرائعة التي لنا سنين ما قد شفنا مثلها إلا نادرا.
يوم رأيت هذه الأكلات الشعبية سال ريقي وتحركة معدتي وتصاوتت صرامي ولكن حجتي على أخي أبو نوف صابى على امغدى وانا راقد ما نبهني ولا حوالي.
وشاقتني جهاف امهرابية ولباسهم التقليدي أكثر من امغدى.
شكرا أخي المعتصم وحفظك الله بحفظه.