فعلا فقد كان الخطاب فريدا من نوعه من رئيس أمريكي بالذات
وقد انتشرت بعض عبارات من هذا الخطاب عبر رسائل الجوال من المواقع الإخبارية
وكانت عبارات فيها الكثير من التسامح والرغبة في مد الجسور والتعاون والثقة المتبادلة .
ولكن هناك لوبي يهودي هائل في أمريكا يكرس جهوده لإفشال هذا التقارب قدر استطاعته
نتمنى من العرب والمسلمين هناك أن يستغلوا هذا الخطاب وهذه الخطوة الكبيرة
في إظهار الإسلام وتصرفات المسلمين فأفضل وجه وصورة .
نسأل الله أن يكتب الخير للمسلمين في كل بقاع الأرض .
شكرا أبو حفص





رد مع اقتباس