فرحه ..!
حنطة القلب
لكنها اليوم ..
عديمة النكهه..!!
العزيزة أم نفيس
دامت ظفائر شمسك تنير الدروب
فرحه ..!
حنطة القلب
لكنها اليوم ..
عديمة النكهه..!!
العزيزة أم نفيس
دامت ظفائر شمسك تنير الدروب
اكتبي كثيراً ، إن كان كهمسك هذا ..
يتسلل إلى روحي، بطريقة ما ، أشعر أني غبتُ في دوّامة احساس ..
واصلي، أتابعك من خلف الستار![]()
أعلم ـے أننيـے لست الأول وهذا مايخجلنيـے©
گما أعتقد بأننيـے لست الأخير وهذا ما شجعنيـے©
لگيـے آتيگـ مسرعا لألحق رگب
المستمتعين بهذه الدرر
قدر ..
يجرجرنا بحرف ياء
يبكينا فننادي أملا
رغم أنف الحزن
العزيزة انتظار
دوما لمرورك طعما آخر
يسرنى متابعتك دوما
باقة شامية تليق بكي
الأخ سامى حملي
شرف لي المرور الكريم والمتابعة العذبة
باقة من الود والتقدير تليق بك سيدي
يارا
تبعثرت هنا
اجمعيني
وضعي فوق
اشلائي خميله
وعيونا من قذى السهد اسيله
يارا
لاتغيبي
دارنا صارت خواءإلا من انفاسك العذبه الأصيله
مودتي،،،
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
فى المدى اقحوانة عليلة
سجينة طير جناحة كسير ..
صدر جرح ينز عويل بعد عويل ..
رصيف رئة مهترى الزفير ..
مبحوحة أقدام الرحيل ..
مرتدة الصدى بورقة مثقوبة ..
كفيفة حبورها .. نازحة سطورها ..
بقايا دواعى حقيقة منثورة ..
جذب جذع شعور مصفوف ..
نقاء بلورة مدثورة الحضور ..
حفيف نبض و زمهرير أنين ..
غابات صامتة بزمن ضرير ..
متتدثرة أشلاء عطر .. نشيج عليل ..
و حدها الغابات المكفهرة تمنح ..
صك انتماء متغرب الوجود ..
عهود احتضار مرير..
تدر أهازيج صبر عسير..
فتات عشب صارخ حزين ..
هرم .. متشقق لهاها ..
شائك يقين غصنها ..
يوقد مدافيء الحنين ..
متنهدة جمرات النثور ..
سعير قلم متآكل الحقول ..
لحرفك أنوار
أثواب دافئة اتدثر بها حين صقيع
بساتين ياسمين تليق بكي عزيزتي
اعلمي أني سأقرأ لك ما حييت
أنت و الذكريات العبقة بروح الزهر
دمت يا همس الروح قلما بين الكلم
و دمت لمن أحببت
دمت لمن أحببت
الرقيقة أم نفيس
شرف لي متابعتك و تواصلك
دوما لحضورك ِ هيبة الجمال
دمت ِ بسعادة وهناء
ودي وتقديري
إن لم تتكلم ، فسأتحمل ، في الحق ، صمتك ، وسأملأ به قلبي .
سأنتظر ساكناً ، في الليلة المتلاحمة النجوم ، ورأسي حانٍ مطرق .
سيُقبل الفجر ، بلا ريب ، وستنقشع الظلمة ،
وسيسيل صوتك في رعشات مذهبة تنسرب عبر السماء .
حينذاك ، ستتّسق كلماتك في أغنيات حول أي عش
من أعشاشي وتتشقّق أغنياتك زهوراً في جميع منعطفات
غاباتي.
" طاغور "
من يتسلط علينا أكثر .. الصمت ام البوح
لا أعلم .. لكل زمان مقال ..
ولكل مقال مكان ..
ولكنه وحده اللسان من يتحكم
ببتمتمات الاوتار .. نتعبها احيانا
و نجمدها احيانا اخرى ..
ولكنها تبقى ..
طلاسم انسان و مارد لسان
كم أنت مرهق حقا ..
تستجديني قرنفلات المشاعر أن تخرج
أستجديها أن لا تخرج عبقها ..
أوصد الابواب و أحكم الأغلال
و أسجنها بسرداب عميق ..
أجوف متقعر الصوت ..
خارج دوامات الهذيان ..
أحكم القبضة على مارد
خشية أن يعيد حياة الواقع ..
أو أن يصيغ ..
تدوين محافل السنين ..
هل أصرخ بوجه الجدران ..
التي لا تعرف الا رسمك ..
هل ألغى زوابع الفكر ..
أم أتدثر برداء الحماقة ..
أترقب دقات الجنون ..
و عقارب المنطق ..
جميعها طرق طاغية ..
محقونة بأشواك الحسرة ..
كأنك التاريخ ..
وما قبل التاريخ ..
وما بعد التاريخ ..
أخبرني ..
من سيعيد صياغة الآخر ..
التعديل الأخير تم بواسطة اجـــتـــيـــاح ; 14 -06- 2009 الساعة 12:59 AM سبب آخر: بطلب من همس الروح
لَيالِ .. مضيئة ..
بنورِ قناديلِ الحرْف ..
تحياتي وتقديري همس الروح
الاخ شيخ الخفر
أسعدتني زيارتك العذبة
فيض من نور تضيء عتمة المكان
ودي وتقديري
قرأت عن جيبون (Gibbon) العالم الذي كتب كتاب المكفوفين
أثار انتباهي أنه أمضى ثلاثة و ثلاثون عاما في البحث عن حقيقة
التاريخ.. و أثناء عمله الدؤوب لم يكبر بها سنا ..
احتفظ بشبابه مما أثار تعجب العلماء و قالوا :
ان الذي يحب عمله صدقا يبقى كما هو ..
الوقت لا يغيره و كأن الزمن لا يمر عليه ..
ليتوقف عنده ..
بعد أن انتهى من عمله وبحثه بدأ بالبكاء و توفى
بعد سبعة أعوام أمضاها عجوزا هرما ..
فاقدا نعمة النطق ..
" كم نحن فقراء حب وعمل صادق أمين"
هل حقا العمل حياة .. أم الحياة عمل !!
في عالمنا اليومي الروتيني الممل .. نلمح الكثير من التناقضات والتضادات
الى أن باتت أشياء عادية .. لا تثير علامات التعجب ..نرفضها قناعة و مبدأ ..
ولكن تعودنا عليها تكيفاً و تعايشاً .. الى أن تظهر بعض الاشياء الاستثنائية..
تتراءى لها علامات التعجب الغافية .. فنتسائل ..
هل الاستثنائية .. تثبت النظرية أم تنفيها !! ..
وسرعان ما تتبخر علامات التعجب ..
على صفيح من الحيرة والـ لا مبالاة ..
كانكماش السحفاة بالداخل ذعر حماية
أم ..
لا مبالاة و إنكفاء لجحر بالداخل ؟!,
التعديل الأخير تم بواسطة اجـــتـــيـــاح ; 14 -06- 2009 الساعة 01:00 AM
رااااااااااااااااااااااااااااااااائع وجميل همس بحق راااااااااااااااائع , سلمتي
الأخ ابن أبيه
الجمال يكمن بمرورك الكريم
ودي وتقديري
"كل شقاء الناس مصدره أنهم لا يعيشون في العالم، ولكن في عالمهم"
فكان الشاب يطيل النظر في المرآة يحسب أنه يرى صورة أبيه
وزوجته تنظر في المرآة بغضب إلى المرأة التي يحبها زوجها خلسة
وحين احتكما إلى راهبة قالت عن المرآة إنها راهبة.
هنري برونل
كم من ..
الافكار كانت سلبا ..
ردة الأفعال كانت اثما ..
الهفوات كانت جرحا ..
من أحق بالمحاكمة مرآة الاحاسيس
أم بعد \ قصر النظر؟
البعض .. كالشمعةِ
يحترق هو ..
ليضئ لمن حوله
والبعض .. يحترق
ويحرق من حولة
والتفكير هنا .. هو المحك
لا أعيش وحدي في هذ العالم .
نقرا وسنقرا لقلم لا يمل .. ودي وتقديري همس الروح
هكذا أنت شيخ الخفر
تنير الاوراق الصامتة
بعبير مرورك العذب
دمت والنقاء سيدي