تُرى.. هل يشعرون باختناقنا يا دموع أنثى ؟؟

اختناقنا الذي تسببت به أرواحهم العابثة
داخل أجسادنا المُحبَّة ؟!

ربما ..!
يكون ذلك ذات يوم يقترب فيه شخصه البعيد ،،
ربما يادموعًا تسرّبت قسرًا من محاجري
لتشق طريقها نحوالشوق إلى فك هذا الاختناق
الذي سمعت حشرجته عالقة بحنجرة قلم أنثى ،
والأمل بلقائه عند مفترق جسد واحد ،!

دموع أنثى
أنتِ مؤثِّرة جدًّا
وخطوطك رسمت لوحة من حب حزين
وجميييل .

تحايا محمَّلة بجل الود.