هل تسامح من كرر غلطته؟ حتى لو كان على حسابك؟

[نزف قلــــم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا الموضوع كنت أفكر به كثيرا وهو عن الصداقة

التي لايمكن أن ينتهي الحديث عنها

كم نتألم عندما تنتهي الصداقة .. ؟؟؟؟

، فنحن نريد من الصديق أن يكون مثاليا في تعامله معنا ،

فإذا صدرت منه هفوة عاتبناه عليها بقسوة ،

وإذا أخطأ بحقنا أسرعنا الى جفائه ،

فإذا كان الخطأ كبيرا ، قد تنقلب صداقتنا له الى عداوة ...ربما؟

متناسين أنه إنسان معرض للخطا والصواب وسوء التصرف وسوء التقدير .

و نحن أيضا قد نخطئء بحق صداقتنا ونتوقع منهم الصفح عن الإساءة..

وربما لايصفحون؟

لماذا أحيانا تنتهي هذه الصداقة التي استمرت سنين عديدة بسبب خلاف ما؟

ولايحسب لكل هذه العشرةوالسنين.؟؟

و سؤالي لكم

ماذا لو هذا الصديق تكررت إساءته ..دون أدنى احساس بمشاعرك...

فما هو موقفك بعد ذلك .. هل تفعل كما يقال

" ترد الصاع صاعين " عندما يطفح بك الكيل .. ؟؟

أو تتركه في حال سبيله وأنت من طريق وهو من طريق آخر كما يقولون؟

أم أن لكم رأياً آخر؟؟

لن أطيل عليكم لأفسح المجال لآراؤكم

أتمنى أن يكون هناك المجال للمناقشة.!!

وكل منكم يقوول رأيه وبصراحةعلنا

نستفيد منها لبناء علاقات دائمة مع الأصدقاء؟

[أنوار]

إذا كان الخطأ
سطحي هامشي سوف اسامح واعفوا واصفح
واشد على يده واشعره بمدى حبي واهتمامي وحرصي عليه
حتى يعود لرشده
ولو كان الخطأ أو الغلط متعمداً متجاوزاً للحد
ســ أتغاضى في المرة الأولى ويمكن الثانية
ولو تكرر
سوف اسامح
ولكن لن انسى
ساتركه لنفسه
وانصــــــــــــــــرف!

تقديري،،،

[محمد اليحيى]

على قدر الخطأ يصدر الحكم
فان كان خطأً لا يغتفر ولا يلتمس له العذر ولم يبدي أي عذر مقبول أة غير مقبول فهنا لا مجال للغفران والابتعاد أفضل وسيلة .
وان كان خطأً عابراً واعترف بخطئه فهناك مجال للبحث له عن ما يغفر خطؤه وان تكرر فذلك لا يعتبر خطأ وانما استغلال لطيبة قلب وصداقة أعتبرها رمزية وأنهيها فوراً بدون مقدمات
ولنتذكر قوله تعالى ( وان عاقبتكم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم له خير للصابرين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول أحد الحكماء ( عظَمة عقلك تخلق لك الحساد .. وعظَمة قلبك تخلق لك الأصدقاء )
ولكن هنا لا بد من وقفة صادقة مع النفس مهما كانت طيبة القلب فإنها ستقف عند نطاق محدد
ونقاط حمراء من المستحيل والصعب تجاوزها والمرور عليها بسهولة ، قد نصبر ونصبر
ولكن أحيانا يأتي الذنب أعظم من أن يغتفر والطعنة غائرة من الصعب برئها والصفعة
مؤلمة من المستحيل نسيانها .

[وفاء]

من لايقدر الصداقه لايستق بأن يكون صديق

[أبوحفص]

سأسامح بحدود

لإجل لحظة قضيتها معه
ولقمة أكلتها معه
لإجل تلك الضحكة التي ضحكناه
ولإجل تلك الزهرة التي قطفناها

لإجل ذلك كله سأسامح في المرات الأولى
عندما تكون تلك هي أولى الغلطات

لكن ماذا لو استمر في غلطاته
وواصل معي زلاته
غلطة تتبعها غلطه
ونكبة تتلوها نكبه

عندها
سأقف لإحاكيه
سأشرح له الموقف فربما أجد له مبررات
إن اعتذر فسأسامح
وسأجعل له خطوطآ حمراء
وسأقول له لا تتعداها

لكن لو عاد وأخطأ وكرر الخطأ
وتجاوز تلك الخطوط الحمراء

فعندها سأشهر في وجهه الكرت الأحمر
وسأطلق عليه رصاصة الفراق
وسأكون بعيدآ عنه

سأتذكر تلك الأيام
وسأذكر (اللحظة والأكلة والضحكة والزهره)
وسأرمي بها بعيدآ عني وأواصل المسير


لإن أمثاله لن تقف في طريقي
ولن أعجز عن الحصول على صديق آخر
صديق هو نعم الصديق

[عماد]

المصيبة في تكرار الخطأ

[نزف قلــــم]

إذا كان الخطأ

سطحي هامشي سوف اسامح واعفوا واصفح
واشد على يده واشعره بمدى حبي واهتمامي وحرصي عليه
حتى يعود لرشده
ولو كان الخطأ أو الغلط متعمداً متجاوزاً للحد
ســ أتغاضى في المرة الأولى ويمكن الثانية
ولو تكرر
سوف اسامح
ولكن لن انسى
ساتركه لنفسه
وانصــــــــــــــــرف!

تقديري،،،

الله عليك ياأنوار ياكبر قلبك كم انت حليمة هكذا تعطيه فرصة فرصتين ليعدل سلوكة ويضع نفسه امام ضميره اما اذا لم يكن له ضمير يحاسبه فلا حول ولا قوة

شاكر لك مرورك الكريم ومشاركتك الرائعة

[نزف قلــــم]

على قدر الخطأ يصدر الحكم
فان كان خطأً لا يغتفر ولا يلتمس له العذر ولم يبدي أي عذر مقبول أة غير مقبول فهنا لا مجال للغفران والابتعاد أفضل وسيلة .
وان كان خطأً عابراً واعترف بخطئه فهناك مجال للبحث له عن ما يغفر خطؤه وان تكرر فذلك لا يعتبر خطأ وانما استغلال لطيبة قلب وصداقة أعتبرها رمزية وأنهيها فوراً بدون مقدمات
ولنتذكر قوله تعالى ( وان عاقبتكم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم له خير للصابرين )

الله يعطيك العافية اخي محمد يحيى على ردك الجميل اتجاه من غلط بحقك بالتفصيل
حيث يجمع بين العاطفة والعقل الرزين

شاكر لك مرورك الكريم
وتقبل تحياتي

[نزف قلــــم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول أحد الحكماء ( عظَمة عقلك تخلق لك الحساد .. وعظَمة قلبك تخلق لك الأصدقاء )
ولكن هنا لا بد من وقفة صادقة مع النفس مهما كانت طيبة القلب فإنها ستقف عند نطاق محدد
ونقاط حمراء من المستحيل والصعب تجاوزها والمرور عليها بسهولة ، قد نصبر ونصبر
ولكن أحيانا يأتي الذنب أعظم من أن يغتفر والطعنة غائرة من الصعب برئها والصفعة
مؤلمة من المستحيل نسيانها .

الله الله عليك اخي الغالي الشفق على الكلام الجميل الحلو حيث انه طالع من انسان مثل شخصك حكيم وكم معروف عنك اخي الكريم من طيبة قلب وحكمة ولكن كما قلت اخي اذا كانت الطعنة
غائرة والصفحة مؤلمة فهذه الحالة يكون الذنب اعظم ان يغتفر له


شاكر لك مرورك الكريم
وتقبل تحياتي

[نزف قلــــم]

من لايقدر الصداقه لايستق بأن يكون صديق

جملة مختصرة تضع حدود لكل الكلام
شاكر لك وتقبلي تحياتي

[نزف قلــــم]

سأسامح بحدود

لإجل لحظة قضيتها معه
ولقمة أكلتها معه
لإجل تلك الضحكة التي ضحكناه
ولإجل تلك الزهرة التي قطفناها

لإجل ذلك كله سأسامح في المرات الأولى
عندما تكون تلك هي أولى الغلطات

لكن ماذا لو استمر في غلطاته
وواصل معي زلاته
غلطة تتبعها غلطه
ونكبة تتلوها نكبه

عندها
سأقف لإحاكيه
سأشرح له الموقف فربما أجد له مبررات
إن اعتذر فسأسامح
وسأجعل له خطوطآ حمراء
وسأقول له لا تتعداها

لكن لو عاد وأخطأ وكرر الخطأ
وتجاوز تلك الخطوط الحمراء

فعندها سأشهر في وجهه الكرت الأحمر
وسأطلق عليه رصاصة الفراق
وسأكون بعيدآ عنه

سأتذكر تلك الأيام
وسأذكر (اللحظة والأكلة والضحكة والزهره)
وسأرمي بها بعيدآ عني وأواصل المسير


لإن أمثاله لن تقف في طريقي
ولن أعجز عن الحصول على صديق آخر
صديق هو نعم الصديق

الله يعطيك العافية اخي ابو حفص
على الكلام الجميل
هذا ان دل على شيء فإنما يدل على عظمة قلبك وعظمة عقلك
قرأت الردود السابقة كانت جميلة ولكن ردك هو الاجمل من بين هذه الردود
حيث قلت ان تعطي صديقك فرصة ثانية بدون الاستعجال في الرد عليه مع المحاورة وسماع سبب الزلة حيث ان الكثير يهمل هذا الجانب مما يحدث بينهما نوعا من الجفاء وفتور في العلاقة وهشاشة في التواصل مما يحدث وأن يتدخل شخص ضعيف النفس ويواصل مشوار الفراق بينهما
مما يحدث بينهما عداوة وبغضاء

شاكر لك اخي مرورك الكريم ومشاركتك الرائعة
وتقبل تحياتي