السااااهر
أكوام تلَعثُم تنشَّبت بفيه قلمي
منذ أن أخذتُ رصيفك هذا ذهابًا وإيابًا
فاعذر الحرف واعذر الكلمة واعذر لهفة
لأن ثمة تراجيديا على الرصيف
اعتصرتني .. سحرتني .. ضيّعتني حيث ... !!

فقر العشق للجسد قيظ يستبد بنا حين الحاجة،
وغناه محض أمنية
أو خيالاً نتلمَّس من خلاله غطاء الدفء والارتواء علَّنا نشبع
ولن ياسيّدي !

أبغض التسوّل إلا تسوُّلاً
بات على يديك أيُّها السامق.

ودّي ،،