بكل تأكيد المصلحة العامة فوق كل الإعتبارات..
ولكن للأسف هناك أناس لا هم لهم إلا المصلحة الشخصية..
وبالتالي خوفهم من النقد أمر طبيعي..
خصوصاً النقد الإعلامي.. لأنه يشكل لهم هاجس وبعبع..
خشية أن يفقدهم تلك المصالح المقدسة والكرسي الدوار..
شكراً للأساتذة الكرام / أبو إسماعيل - أبو مرهف - الشفق - أمير الندى
سعدت بمروركم وحسن نقاشكم..
دمتم بود جميعاً