نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

\
كَمَ هوَ جَمَيلَ أنَ نُغدقٌ علىَ أبناؤناَ بماَ منهُ ألله عليناْ منَ خيرْ وفيرْ
وأنْ نُلبيْ لَهمَ أحتياَجاتهمَ وَرغباتَهمَ وَلكنَ ليسَ بـِ شرطَ أنَ أُعطيهَ كُل يومْ
ريالَ لـِ يشتريَ بهَ ما يُريدّ فَ تُصبحُ عادةَ سيئةَ جّداً وقدَ تُسبب مَواقفَ
حَرجهَ لناَ وخاصةَ عَنَدماَ تَقتحمُ رياحَ ألظروفَ أبوابَ جُيُبناَ وَتُبعثرَ مابهَا
وأيضاَ يُصبحُ غيرَ مُدركَ بأن ألمالَ لاَ يأتيْ ألا بعدَ مَشقةَ وتعبَ فَ
يُصابَ بـِ ألامُبالاهَ ؟!
\
فَ هُنالكَ طُرقَ كثيرةَ لـِ تَوعيةً عقولًَ ألاطفالَ كَيفيةَ ألمُحافظهَ علىَ ماَ
يَمتلكونهَ منَ مالَ وأستغلالهً بـِ شيءَ قدَ يُحققَ جُزءاً منَ رغباتهَم ويُفيدهَم
بـِ نفسَ ألوقتَ ... لـِ ذا فأنا لأ أُحبذ أعطاءَ ألطفلَ ( رّيال ) إلا لـِ ألضرورة
ألقسوىَ ولا اعتقدْ بأنيْ سوفَ أحرمهُ منَ أمورَ يُحبذُهاَ لأننيْ سَ أفرُها لهُ
بأذن اللهَ ...\,’

\
!.. مُصطفىَ عُمرَ ..!
\
شُكراً لكَ أخيْ ... طَرحاً رائعً ومُفيدَ
حًماكَ الله ورعاكَ .... إمتنانيْ ..\,’

,