سؤال خادش للحياء.. (موجه للمرأة)!

[إبراهيم آل عسكر]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ مجموعة إنسان

المشكلة بأن السؤال لم يعد محرجا بالنسبة للمرأة

بل أصبح محرجا بالنسبة لعامل المحل

فلوأنك نزلت إلى السوق وشاهدة كيف تشتري بعض النساء

وكيفية حديثها مع البائع لعرفت من يحرج من

ياعمي كان زمان الإحراج

ولو تم تأنيث المحلاث لإنقلب جميع الزبائن رجالاً

وقد أكون أحدهم

ولك تحياتي

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
الأخ / مواطن

ليست كل النساء بمجتمعنا كما ذكرت..

ولكن هناك قلة منهن اساءت للبقية بتصرفاتهن الخارجة عن حدود الأدب..

مقابل تلك الكثرة من البائعين (المقيمين) المتربصين بكل عباءة تدخل المحل..

ولكن في حال تم التأنيث.. ستسد بالتالي تلك الفجوات.. ويرفع الحرج عن المرأة بدرجة مقبولة..

اضافة لإيجاد فرصة عمل لهن..

دمت بود