فكرة الانبعاج الفكري والثقافي
تسيرها أيدولوجية المثقف
فمثال الجهاد الأفغاني الذي ذكرته
لم يكم للمثقف حينها أن ينظر له من زاوية مخالفة لما يراه المثقفون الآخرين
وإلا لأتهم بأنه شيوعي .. مثلا
وقس عليه بقية القضايا التي يُحكم على كاتبها من خلال طرحه ..

لذا تجد المثقف يصهر أفكاره لتصبح مجرد شعارات دعائية وكلمات جوفاء هدفها الوحيد كسب الأصوات ورضى المجتمع

إذا فمشكلة الانبعاج الثقافي كما سميتها
هي في
الانصهار الثقافي ..



دام تألقك