في كل ليلة حنينٍ أبكي فيها ،أخشى أن يتهوّر ندى دمعي ، ويكسو عقلي الزجاجي ...فلا أرى صورتك من خلفه إلآ كـ ضباب الشتاء ..!!لهذا تمتد يدي – تلقائياً – نحو رأسي ..تزيد من حدة الضغط ..حتى تتخلّى صورتك عن بروازها الجميل ، وتخرج إلى عالم اللامعقول ..تحتلّ ملامح كل البشرية ..أرى عينيك هنا .. شعرك هناك
طولُ هامتك ..تردُّد ابتسامتك ...تحرّر ياملاكـي ..وهَبني شفافية روحك ..اترك لي حرية الشعور بك ..بحبك ثلاثي الأبعاد ...!!
" أحبك .. حتى تحترق النجوم .. وحتى ....."ن